ฆﻗﮯﺴﮯﻣﮯﻪﻭﻧﮯﺼﮯﻴﮯﺑﮯฆ
تفسير البقرة من 14 الى16 101232

[center]

اخى الزائر / اختى الزائره

اهلا ومرحبا بكم فى منتدى قسمه ونصيب

لرؤية اقسام المنتدى يرجى منكم التسجيل اولا

اخى الزائر اسعدتنى بمرورك وستسعدنى اكثر بمشاركتك

تفسير البقرة من 14 الى16 976892 تفسير البقرة من 14 الى16 976892 تفسير البقرة من 14 الى16 976892


[/center]
ฆﻗﮯﺴﮯﻣﮯﻪﻭﻧﮯﺼﮯﻴﮯﺑﮯฆ
تفسير البقرة من 14 الى16 101232

[center]

اخى الزائر / اختى الزائره

اهلا ومرحبا بكم فى منتدى قسمه ونصيب

لرؤية اقسام المنتدى يرجى منكم التسجيل اولا

اخى الزائر اسعدتنى بمرورك وستسعدنى اكثر بمشاركتك

تفسير البقرة من 14 الى16 976892 تفسير البقرة من 14 الى16 976892 تفسير البقرة من 14 الى16 976892


[/center]
ฆﻗﮯﺴﮯﻣﮯﻪﻭﻧﮯﺼﮯﻴﮯﺑﮯฆ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات قسمه ونصيب هو منتدى مصرى لكل المصريين والعرب به كل اخبار الفن والسياسه وكل مايخص الحياه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تفسير البقرة من 14 الى16

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد عبدالعظيم ابو حمزة ا




عدد المساهمات : 140
تاريخ التسجيل : 15/02/2012

تفسير البقرة من 14 الى16 Empty
مُساهمةموضوع: تفسير البقرة من 14 الى16   تفسير البقرة من 14 الى16 Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 21, 2012 8:19 pm

البقرة 14 - 16
منه الآية الأولى في بيان مذهب المنافقين والترجمة عن نف وهذه في بيان ما كانوا يعملون مع المؤمنين من الاستهزاء بهم ولقائهم بوجوه المصادقين وايهامهم أنهم معهم و إذا خلوا إلى شياطينهم خلوت بفلان وإليه إذا انفردت معه وبالى أبلغ لأن فيه دلالة الإبتداء والإنتهاء أي إذا خلوا من المؤمنين إلى شياطينهم ويجوز أن يكون من خلا بمعنى وشياطينهم الذين ماثلوا الشياطين في تمردهم وهم اليهود وعن سيبويه أن نون الشياطين أصلية بدليل قولهم تشيطن وعنه أنها زائدة واشتقاقه من شطن إذا بعد لبعده من الصلاح والخبر أو من شاط إذا بطل ومن أسمائه الباطل قالوا إنا معكم إنا مصاحبوكم وموافقوكم على دينكم و إنما خاطبوا المؤمنين بالجملة الفعلية وشياطينهم بالإسمية محققة بأن لأنهم في خطابهم مع المؤمنين في ادعاء حدوث الإيمان منهم لا في ادعاء أنهم أو حديون فى الإيمان إما لأن انفسهم لا تساعدهم عليه إذ ليس لهم من عقائدهم باعث ومحرك واما لأنه لا يروج عنهم لو قالوه على لفظ التأكيد والمبالغة وكيف يطعمون فى رواجه وهم بين ظهراني المهاجرين والأنصار و اما خطابهم مع إخوانهم فقد كان عن رغبة وقد كان متقبلا منهم رائجا عنهم فكان مظنة للتحقيق ومئنة للتأكيد وقوله إنما نحن مستهزئون تأكيد لقوله إنا معكم لأن معناه الثبات على اليهودية وقوله إنما نحن مستهزئون رد للاسلام ودفع له منهم لأن المستهزئ بالشئ المستخف به منكر له ودافع لكونه معتدا به ودفع نقيض الشيء تأكيد لثباته أو استئناف كأنهم اعترضوا عليهم بقولهم حين قالوا لهم إنا معكم إن كنتم معنا فلم توافقون المؤمنين فقالوا إنما نحن مستهزئون والاستهزاء السخرية والاستخفاف وأصل الباب الخفة من الهزء وهو القتل السريع وهزأ يهزأ مات على المكان الله يستهزىء بهم أى يجازيهم على استهزائهم فسمى جزاء الاستهزاء باسمه كقوله تعالى وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه فسمى جزاء السيئة سيئة وجزاء الاعتداء اعتدوا وإن لم يكن الجزاء سيئة واعتداء وهذا لأن الاستهزاء لا يجوز على الله تعالى من حيث الحقيقة لأنه من باب العبث وتعالى عنه قال الزجاج هو الوجه المختار واستئناف قوله الله يستهزىء بهم من غير عطف في غاية الجزالة والفخامة وفيه أن الله تعالى هو الذي يستهزىء بهم الاستهزاء الأبلغ الذى ليس استهزاؤهم إليه باستهزاء لما ينزل بهم من النكال والذل والهوان ولما كانت نكايات الله وبلاياه تنزل عليهم ساعة فساعة قيل الله يستهزىء بهم ولم يقل الله مستهزئ بهم ليكون طبقا لقوله إنما نحن مستهزئون ويمدهم أى يمهلهم عن الزجاج فى طغيانهم فى غلوهم فى كفرهم يعمهون حال أي يتحيرون ويترددون وهذه الآية حجة على المعتزلة فى مسألة الأصلح أولئك مبتدأ خبره الذين اشتروا الضلالة بالهدى أى استبدلوها به واختاروها
البقرة 16 - 17
عليه و إنما قال اشتروا الضلالة بالهدى ولم يكونوا على هدى لأنها فى قوم آمنوا ثم كفروا أو فى اليهود الذين كانوا مؤمنين بمحمد صلى الله عليه و سلم فلما جاءهم كفروا به أو جعلوا لتمكنهم منه كأن الهدى قائم فيهم فتركوه بالضلالة وفيه دليل على جواز البيع تعاطيا لأنهم لم يتلفظوا بلفظ الشرا ولكن تركوا الهدى بالضلالة عن اختيارهم وسمى ذلك شراء فصار دليلا لنا على أن من أخذ شيا من غيره وترك عليه عوضه برضاه فقد اشتراه وإن لم يتكلم به والضلالة الجور عن القصد وفقد الاهتداء يقال ضل منزله فاستعير للذهاب عن الصواب فى الدين فما ربحت تجارتهم الربح الفضل على رأس المال والتجارة صناعة التاجر وهو الذى يبيع ويشترى للربح وإسناد الربح إلى التجارة من الإسناد المجازي ومعناه فما ربحوا فى تجارتهم إذ التجارة لا تربح ولما وقع شراء الضلالة بالهدى مجازا اتبعه ذكر الربح والتجارة ترشيحا له كقوله ... ولما رأيت النسر عز ابن دأية ... وعشش فى وكريه جاش له صدرى ...
لما شبه الشيب بالنسر والشعر الفاحم بالغراب أتبعه ذكر التعشيش والوكر وما كانوا مهتدين لطرق التجارة كما يكون التجار المتصرفون العالمون بما يربح فيه ويخسر والمعنى أن مطلوب التجار سلامة رأس المال والربح وهؤلاء قد أضاعوهما فرأس مالهم الهدى ولم يبق لهم مع الضلالة و إذا لم يبق لهم إلا الضلالة لم يوصفوا بإصابة الربح وان ظفروا بالأغراض الدنيوية لأن الضال خاسر و لأنه لا يقال لمن لم يسلم له رأس ماله قد ربح وقيل الذين صفة أولئك وفما ربحت تجارتهم إلى آخر الآية فى محل الرفع خبر أولئك مثلهم كمثل الذى استوقد نارا لما جاء بحقيقة صفتهم عقبها بضرب المثل زيادة فىالكشف وتتميما للبيان ولضرب الأمثال فى إبراز خفيات المعانى ورفع الأستار عن الحقائق تأثير ظاهر ولقد كثر ذلك فى الكتب السماوية ومن سور الانجيل سورة الأمثال والمثل فى أصل كلامهم هو المثل وهو النظير يقال مثل ومثل ومثيل كشبه وشبه وشبيه ثم قيل للقول السائر المثل مضربه بمورده مثل ولم يضربوا مثلا إلا قولا فيه غرابة ولذا حوفظ عليه فلا يغير وقد استعير المثل للحال أو الصفة أو القصة إذا كان لها شأن وفيها غرابة كأنه قيل حالهم العجيبة الشأن كحال الذى استوقد نارا وكذلك قوله مثل الجنة التى وعد المتقون أى فيما قصصنا عليك من العجائب قصة الجنة العجيبة الشأن ثم أخذ فى بيان عجائبها ولله المثل الأعلى أى الوصف الذى له شأن من العظمة والجلالة ووضع الذى موضع الذين كقوله وخضتم كالذى خاضوا فلا يكون تمثيل الجماعة بالواحد أو قصد جنس المستوقدين أو أريد الفوج الذى استوقد نارا على أن ذوات المنافقين لم يشبهوا بذات المستوقد حتى يلزم منه تشبيه الجماعة بالواحد إنما شبهت قصتهم بقصة المستوقد ومعنى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تفسير البقرة من 14 الى16
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ฆﻗﮯﺴﮯﻣﮯﻪﻭﻧﮯﺼﮯﻴﮯﺑﮯฆ  :: .•:*¨`*:•.][ مسجد قسمه ونصيب][.•:*¨`*:•. :: قران وتفسير-
انتقل الى: