ฆﻗﮯﺴﮯﻣﮯﻪﻭﻧﮯﺼﮯﻴﮯﺑﮯฆ
تفسير سورة البقرة من الايه24الى الايه25 101232

[center]

اخى الزائر / اختى الزائره

اهلا ومرحبا بكم فى منتدى قسمه ونصيب

لرؤية اقسام المنتدى يرجى منكم التسجيل اولا

اخى الزائر اسعدتنى بمرورك وستسعدنى اكثر بمشاركتك

تفسير سورة البقرة من الايه24الى الايه25 976892 تفسير سورة البقرة من الايه24الى الايه25 976892 تفسير سورة البقرة من الايه24الى الايه25 976892


[/center]
ฆﻗﮯﺴﮯﻣﮯﻪﻭﻧﮯﺼﮯﻴﮯﺑﮯฆ
تفسير سورة البقرة من الايه24الى الايه25 101232

[center]

اخى الزائر / اختى الزائره

اهلا ومرحبا بكم فى منتدى قسمه ونصيب

لرؤية اقسام المنتدى يرجى منكم التسجيل اولا

اخى الزائر اسعدتنى بمرورك وستسعدنى اكثر بمشاركتك

تفسير سورة البقرة من الايه24الى الايه25 976892 تفسير سورة البقرة من الايه24الى الايه25 976892 تفسير سورة البقرة من الايه24الى الايه25 976892


[/center]
ฆﻗﮯﺴﮯﻣﮯﻪﻭﻧﮯﺼﮯﻴﮯﺑﮯฆ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات قسمه ونصيب هو منتدى مصرى لكل المصريين والعرب به كل اخبار الفن والسياسه وكل مايخص الحياه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تفسير سورة البقرة من الايه24الى الايه25

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد عبدالعظيم ابو حمزة ا




عدد المساهمات : 140
تاريخ التسجيل : 15/02/2012

تفسير سورة البقرة من الايه24الى الايه25 Empty
مُساهمةموضوع: تفسير سورة البقرة من الايه24الى الايه25   تفسير سورة البقرة من الايه24الى الايه25 Icon_minitimeالثلاثاء فبراير 21, 2012 8:32 pm

البقرة 24 - 25
ولما كان العجز عن المعارضة قبل التأمل كالمشكوك فيه لديهم لا تكالهم على فصاحتهم واعتمادهم على بلاغتهم سيق الكلام معهم على حسب حسبانهم فجئ بان الذى للشك دون إذا الذي للوجوب وعبر عن الاتيان بالفعل لأنه فعل من الأفعال والفائدة فيه أنه جار مجرى الكناية 2التى تعطيك اختصارا إذ لو لم يعدل من لفظ الاتيان إلى لفظ الفعل لاستطيل أن يقال فإن لم تأتوا بسورة من مثله ولن تأتوا بسورة من مثله ولا محل لقوله ولن تفعلوا لأنها جملة اعتراضية وحسن هذا الاعتراض أن لفظ الشرط للتردد فقطع التردد بقوله ولت تفعلوا ولا ولن أختان فى نفى المستقبل إلا أن فى لن تأكيدا وعن الخليل أصلها لا أن وعند الفراء لا أبدلت الفها نونا وعند سيبويه حرف موضع لتأكيد نفى المستقبل و إنما علم أنه اخبار عن الغيب على ما هو به حتى صار معجزة لانهم لو عارضوه بشئ لاشتهر فكيف والطاعنون فيه اكثر عددا من الذابين عنه وشرط فى اتقاء النار انتفاء اتيانهم بسورة من مثله لأنهم إذا لم يأتوا بها وتبين عجزهم عن المعارضة صح عندهم صدق الرسول و إذا صح عندهم صدقه ثم لزموا العناد و أبوا الانقياد استوجبوا النار فقيل لهم أن استبنتم العجز فاتركوا العناد فوضع فاتقوا النار موضعه لأن اتقاء النار سبب ترك العناد وهو من باب الكناية وهى من شعب البلاغة وفائدته الايجاز الذى هو من حيلة القرآن والوقود ما ترفع به النار يعنى الحطب و اما المصدر فمضموم وقد جاء فيه الفتح وصلة الذى والتى يجب أن تكون معلوما للمخاطب فيحتمل أن يكونوا سمعوا من أهل الكتاب أو من رسول الله أو سمعوا قبل هذه الآية قوله تعالى نارا وقودها الناس والحجارة إنما جاءت النار منكرة ثم ومعرفة هنا لأن تلك الآية نزلت بمكة ثم نزلت هذه الآية بالمدينة مشارابها إلى ما عرفوه اولا ومعنى قوله تعالى وقودها الناس والحجارة أنها نار ممتازة عن غيرها من النيران بأنها تتقد بالناس والحجارة وهى حجارة الكبريت فهى أشد توقدا وابطأ خمودا وأنتن رائحة والصق بالبدن أو الأصنام المعبودة فهى أشد تحسيرا و إنما قرن الناس بالحجارة لأنهم قرنوا بها انفسهم فى الدنيا حيث عبدوها وجعلوها لله أندادا ونحوه قوله تعالى إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم أى حطبها فقرنهم بها محماة فى نار جهنم ابلاغا فى إيلامهم أعدت للكافرين هيئت لهم فيه دليل على أن النار مخلوقة خلافا لما يقوله جهم سنة الله فى كتابه أن يذكر الترغيب مع الترهيب تنشيطا لا كتساب ما يزلف وتثبيطا عن اقثراف ! ما يتلف فلما ذكر الكفار وأعمالهم واوعدهم بالعقاب قفاه بذكر المؤمنين وأعمالهم وتبشيرهم بقوله وبشر الذين آمنوا وعملوا الصالحات والمأمور بقوله وبشر الرسول عليه السلام أو كل أحد وهذا أحسن لأنه يؤذن بأن الأمر لعظمه وفخامة شأنه محقوق بأن يبشر به كل من قدر على البشارة به وهو معطوف على فاتقوا كما تقول يا بنى تميم احذروا عقوبة ما جنيتم وبشر يا فلان بنى أسد بإحسانى إليهم أو جملة وصف ثواب المؤمنين معطوفة على جملة \
البقرة 25
وصف عقاب الكافرين كقولك زيد يعاقب بالقيد والإرهاق وبشر عمرا بالعفو والإطلاق والبشارة الاخبار بما يظهر سرور المخبر به ومن ثم قال العلماء إذا قال لعبده أيكم بشرنى بقدوم فلان فهو حر فبشروه فرادى عتق اولهم لأنه هو الذى أظهر سروره بخبره دون الباقين ولو قال اخبرنى مكان بشرنى عتقوا جميعا لأنهم اخبروه ومنه البشرى لظاهر الجلد وتباشير الصبح ما ظهر من اوائل ضوئه و اما فبشرهم بعذاب اليم فمن العكس فى الكلام الذى يقصد به الاستهزاء الزائد فى غيظ المستهزأبه كما يقول الرجل لعدوه ابشر بقتل ذريتك ونهب مالك والصالحة نحوالحسنة فى جريها مجرى الاسم والصالحات كل ما استقام من الأعمال بدليل العقل والكتاب والسنة واللام للجنس و الآية حجة على من جعل الاعمال إيمانا لأنه عطف الأعمال الصالحة على الإيمان والمعطوف غير المعطوف عليه ولا يقال إنكم تقولون يجوز أن يدخل المؤمن الجنة بدون الأعمال الصالحة و الله تعالى بشر بالجنة لمن آمن وعمل صالحا لأن البشارة المطلقة بالجنة شرطها اقتران الأعمال الصالحة بالإيمان ولا نجعل لصاحب الكبيرة البشارة المطلقة بل نثبت بشارة مقيدة بمشيئة الله إن شاء غفر له وإن شاء عذبه بقدر ذنوبه ثم يدخله الجنة أن لهم جنات أى بان لهم جنات وموضع أن وما عملت فيه النصب يبشر عند سيبويه خلافا للخليل وهو كثير فى التنزيل والجنة البستان من النخل والشجر المتكاثف والتركيب دائر على معنى الستر ومنه الجن والجنون و الجنين والجنة والجان والجنان وسميت دار الثواب جنة لما فيها من الجنان والجنة مخلوقة لقوله تعالى أسكن أنت وزوجك الجنة خلافا لبعض المعتزلة ومعنى جمع الجنة وتنكيرها أن الجنة اسم لدار الثواب كلها وهي متشلمة على جنان كثيرة مرتبة مراتب بحسب اعمال العاملين لكل طبقة منهم جنات من تلك الجنان تجرى من تحتها الأنهار الجملة فى موضع النصب صفة لجنات والمراد من تحت أشجارها كما ترىالأشجار النابتة على شواطئ الأنهار الجارية وأنهار الجنة تجرى في غير أخدود وأنزه البساتين ما كانت أشجارها مظلة والأنهار فى خلالها مطردة والجرى الإطراد والنهر المجرى الواسع فوق الجدول ودون البحر يقال للنيل نهر مصر واللغة العالية نهر ومدار التركيب على السعة واسناد الجرى إلى الأنهار مجازى و إنما عرف الأنهار لأنه يحتمل أن يراد بها أنهارها فعوض التعريف باللام من تعريف الإضافة كقوله تعالى واشتعل الرأس شيبا أو يشار باللام إلى الأنهار المذكورة فى قوله تعالى فيها انهار من ماء غير أسن الآية والماء الجاري من النعمةالعظمى واللذة الكبرى ولذا قرن الله تعالى الجنات بذكر الأنهار الجارية وقدمه على سائر نعوتها كلما رزقوا صفة ثانية لجنات أو جملة مستانفة لأنه لما قيل إن لهم جنات لم يخل خلد السامع أن يقع فيه أثمار تلك الجنات أشباه ثمار جنات الدنيا أم اجناس أخر لا تشابه هذه الأجناس فقيل إن ثمارها أشباه
البقرة 25
ثمار جنات الدنيا أى اجناسها و إن تفاوتت إلى غاية لا يعلمها إلا الله منها من ثمرة رزقا قالوا هذا الذى أى كلما رزقوا من الجنات من أى ثمرة كانت من تفاحها أو رمانها أو غير ذلك رزقا قالوا ذلك فمن الاولى والثانية كلتاهما لابتداء الغاية لأن الرزق قد ابتدء من الجنات والرزق من الجنات قد ابتدئ من ثمرة ونظيره أن تقول رزقنى فلان فيقال لك من اين فتقول من بستانه فيقال من أى ثمرة رزقك من بستانه فتقول من الرمان وليس المراد من الثمرة التفاحة الواحدة أو الرمانة الفذة و إنما المراد نوع من انواع الثمار رزقنا أى رزقناه فحذف العائد من قبل أى من قبل هذا فلما قطع عن الإضافة بنى والمعنى هذا مثل الذى رزقناه من قبل وشبهه بدليل قوله واتوا به متشابها وهذا كقولك أبو يوسف أبو حنيفة تريد أنه لاستحكام الشبة كأن ذاته ذاته الضمير فى به يرجع إلى المرزوق فى الدنيا والآخرة جميعا لأن قوله هذا الذى رزقنا من قبل انطوى تحته ذكر ما رزقوه فى الدارين و إنما كان ثمار الجنة مثل ثمار الدنيا ولم تكن اجناسا آخر لأن الإنسان بالمألوف آنس و إلى المعهود أميل و إذا رأى ما لم يألفه نفر عنه طبعه وعافته نفسه ولأنه إذا شاهد ما سلف له به عهد ورأى فيه مزية ظاهرة وتفاوتا بينا كان استعجابه به أكثر واستغرابه أوفر وتكريرهم هذا القول عند كل ثمرة يرزقونها دليل على تناهى الأمر وتمادى الحال فى ظهور المزية وعلى أن ذلك التفاوت العظيم هو الذى يستملى تعجبهم فى كل اوان أو إلى الرزق كما أن هذا إشارة إليه والمعنى أن ما يرزقونه من ثمرات الجنة يأتيهم متجانسا فى نفسه كما يحكى عن الحسن يؤتى احدهم بالصفحة فيأكل منها ثم يؤتى بالأخرى فيقول هذا الذى أتينا به من قبل فيقول الملك كل فاللون واحد والطعم مختلف وعنه عليه السلام والذى نفس محمد بيده أن الرجل من أهل الجنة ليتناول الثمرة لأكلها فما هى بواصلة إلى فيه حتى يبدلها الله مكانها مثلها فاذا أبصروها والهيئة هيئة الأولى قالوا ذلك وقوله وأتوا به متشابها جملة معترضة للتقرير كقولك فلان أحسن بفلان ونعم ما فعل ورأى من الرأى كذا وكان صوابا ومنه وجعلوا اعزة أهلها أذلة وكذلك يفعلون ولهم فيها أزواج ازواج مبتدأ ولهم الخبر وفيها ظرف للاستقرار مطهرة من مساوى الأخلاق لا طمحات ولا مرحات أو مما يختص بالنساء من الحيض والاستحاضة من وما لا يختص بهن من البول والغائط وسائر الأقذار والأدناس ولم تجمع الصفة كالموصوف لأنهما لغتان فصيحتان ولم يقل طاهرة لأن مطهرة ابلغ لأنها تكون للتكثير وفيها اشعار أنهما بأن مطهرا طهرهن وما ذلك إلا الله عز و جل وهم فيها خالدون الخلد والخلود البقاء الدائم الذى لا ينقطع وفيه بطلان قول الجهمية فانهم يقولون بفناء الجنة واهلها لأنه تعالى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تفسير سورة البقرة من الايه24الى الايه25
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ฆﻗﮯﺴﮯﻣﮯﻪﻭﻧﮯﺼﮯﻴﮯﺑﮯฆ  :: .•:*¨`*:•.][ مسجد قسمه ونصيب][.•:*¨`*:•. :: قران وتفسير-
انتقل الى: