ฆﻗﮯﺴﮯﻣﮯﻪﻭﻧﮯﺼﮯﻴﮯﺑﮯฆ
الحكمة من التفرقة بين أهل الكتاب وأهل الأوثان 101232

[center]

اخى الزائر / اختى الزائره

اهلا ومرحبا بكم فى منتدى قسمه ونصيب

لرؤية اقسام المنتدى يرجى منكم التسجيل اولا

اخى الزائر اسعدتنى بمرورك وستسعدنى اكثر بمشاركتك

الحكمة من التفرقة بين أهل الكتاب وأهل الأوثان 976892 الحكمة من التفرقة بين أهل الكتاب وأهل الأوثان 976892 الحكمة من التفرقة بين أهل الكتاب وأهل الأوثان 976892


[/center]
ฆﻗﮯﺴﮯﻣﮯﻪﻭﻧﮯﺼﮯﻴﮯﺑﮯฆ
الحكمة من التفرقة بين أهل الكتاب وأهل الأوثان 101232

[center]

اخى الزائر / اختى الزائره

اهلا ومرحبا بكم فى منتدى قسمه ونصيب

لرؤية اقسام المنتدى يرجى منكم التسجيل اولا

اخى الزائر اسعدتنى بمرورك وستسعدنى اكثر بمشاركتك

الحكمة من التفرقة بين أهل الكتاب وأهل الأوثان 976892 الحكمة من التفرقة بين أهل الكتاب وأهل الأوثان 976892 الحكمة من التفرقة بين أهل الكتاب وأهل الأوثان 976892


[/center]
ฆﻗﮯﺴﮯﻣﮯﻪﻭﻧﮯﺼﮯﻴﮯﺑﮯฆ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات قسمه ونصيب هو منتدى مصرى لكل المصريين والعرب به كل اخبار الفن والسياسه وكل مايخص الحياه
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الحكمة من التفرقة بين أهل الكتاب وأهل الأوثان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد عبدالعظيم ابو حمزة ا




عدد المساهمات : 140
تاريخ التسجيل : 15/02/2012

الحكمة من التفرقة بين أهل الكتاب وأهل الأوثان Empty
مُساهمةموضوع: الحكمة من التفرقة بين أهل الكتاب وأهل الأوثان   الحكمة من التفرقة بين أهل الكتاب وأهل الأوثان Icon_minitimeالأحد فبراير 19, 2012 10:20 pm

وهذه الحكمة تختص بأهل الكتاب دون عبدة الأوثان، فبقاؤهم من أقوى الحجج على منكر النبوات والمعاد والتوحيد، وقد قال تعالىِ لمنكري ذلك: (فاَسْألُوا أهْلَ الذكْرِ إِنْ كُنتم لاَ تَعْلَمونَ) ذكر هذا عقب قوله: (ومَا أرْسَلنَا مِنْ قبلِكَ إِلا رِجَالاً نوحِي إِليهِمْ، فَاسْألوا أهْلَ الذكر إنْ كُنتم لاَ تَعلَمُونَ ) يعني: سلوا أهل الكتاب هل أرسلنا قبل محمد رجالاً يوحى إليَهم أَم كان محمد بدعاً من الرسل، لم يتقدمه رسول حتى يكون إرساله أمراً منكراً لم يطرق العالم رسول قبله؟ وقال تعالى: (وَاسأل من أرسَلْنا منْ قبلكَ مِنْ رُسُلِنا، أجَعَلْنا من دون اْلرحْمن آلِهَة يُعْبدُونَ) والمراد بسؤالهم سؤال أممهَم عمَا جاءوهم به هل فيه أنَ اللّه شَرع لهم أنَ يعبد من دونه إله غيره؟ قال الفراء: المراد سؤال أهل التوراة والإنجيل، فيخبرونه عن كتبهم وأنبيائهم. وقال ابن قتيبة: التقدير: واسأل من أرسلنا إليهم رسَلاً من قبلك: وهم أهل الكتاب. وقال ابن الأنباري: التقدير: وسَلْ من أرسلنا من قبلك.
وعلى كل تقدير، فالمراد التقرير لمشركي قريش وغيرهم ممن أنكر النبوات والتوحيد، وأن اللّه أرسل رسولاً، أو أنزل كتاباً، أو حرم عبادة الأوثان. فشهادة أهل الكتاب بهذا حجة عليهم، وهي من أعلام صحة رسالته صلى الله عليه وسلم، إذ كان قد جاء على ما جاء به إخوانه الذين تقدموه من رسل الله سبحانه، ولم يكن بدعاً من الرسل، ولا جاء بضد ما جاءوا به، بل أخبر بمثل ما أخبروا به من غير شاهد ولا اقتران في الزمان. وهذه من أعظم آيات صدقه.
وقال تعالى (فَإنْ كُنْتَ في شَك ممّا أنْزَلْنا إِليكَ فَاسْألِ اْلذينَ يَقْرَءُونَ اْلكتابَ منْ قَبْلكَ لَقَدْ جَاءَكَ الْحق مِن رَبَكَ فَلاَ تَكُونَن منَ الْمُمْترِين ). وَقد أشكلت هذَه الآية عَلى كَثير من الناس، وأورد اليهوَد والنصارى علىَ المسلمين فيها إيراداً وقالوا: كان في شك فأمر أن يسألنا؛ وليس فيها بحمد الله إشكال، وإنما أُتى أشباه الأنعام من سوء قصدهم وقلة فهمهم. وإلا فالآية من أعلام نبوته صلى الله عليه وسلم، وليس في الآية ما يدل على وقوع الشك ولا السؤال أصلاً، فإن الشرط لا يدل على وقوع المشروط، بل وِلا على إمكانه، ، قال تعالى: (لَوْ كانَ فيهما آلِهَة إلا اللّه لَفَسدتَا) وقوله: (قُلْ لَوْ كان مَعَهُ آلهَة كَما يقولُونَ إِذَنْ لاَبْتَغَوآ إلى ذي العرش سبيلاً ) وقوله: (قُلْ إِنْ كانَ للرحْمن وَلَد فَأنا أول العابدين ) وقوله: (ولَقَدْ أوحىَ إليك وإلى الذينَ منْ قبلكَ لئنْ أشركْتَ لَيَحْبَطَن عملك ) ونظائره. فرسول الله صلى الله عليه وسلم لم يشك ولم يسأل.
وفي تفسير سعيد عن قتادة قال: ذُكر لنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: لا أشك ولا أسأل. وقد ذكر ابن جريج عن ابن عباس رضي اللّه عنهما قال: فإِن كنتَ في شك أنك مكتوب عندهم فاسألهم. وهذا اختيار ابن جرير. قال: يقول تعالى لنبيه: فإن كنت يا محمد في شك من حقيقة ما أخبرناك وأنزلنا إليك، من أن بني إسرائيل لم يَختلفوا في نبوتك قبل أن أبعثك رسولاً إلى خلق لأنهم يجدونك مكتوباً عندهم، ويعرفونك بالصفة التي أنت بها موصوف في كتبهم، فاسأل الذين يقرءون الكتاب من قبلك، كعبد اللّه بن سلام ونحوه من أهل الصدق والإيمان بك منهم، دون أهل الكذب والكفر بك وكذلك قال ابن زيد: قال: هو عبد اللّه بن سلام. وقال الضحاك: سل أهل التقوى والإيمان من مؤمني أهل الكتاب.
ولم يقع هؤلاء ولا هؤلاء على معنى الآية ومقصودها وأين كان عبد الله بن سلام وقت نزول هذه الآية؟! فإن السورة مكية، وابن سلام إذ ذاك على دين قومه، وكيف يُؤمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يستشهد على منكري نبوته بأتباعه؟ وقال كثير من المفسرين: هذا الخطاب للنبي صلى الله عليه وسلم، والمراد غيره، لأن القرآن نزل عليه بلغة العرب، وهم قد يخاطبون الرجل بالشيء ويريدون غيره كما يقول متمثلهم: إياك أعني واسمعي يا جارة، كقوله تعالى: (يا أيها النبِي اْتقِ الله وَلاَ تُطِعِ اْلكافِرِينَ وَالمُنافِقينَ) والمراد أتباعه بهذا الخطاب.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الحكمة من التفرقة بين أهل الكتاب وأهل الأوثان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ฆﻗﮯﺴﮯﻣﮯﻪﻭﻧﮯﺼﮯﻴﮯﺑﮯฆ  :: .•:*¨`*:•.][ مسجد قسمه ونصيب][.•:*¨`*:•. :: ركن السيره النبويه-
انتقل الى: